Tuesday, November 22, 2011

سمعت صوتك

سمعت صوتك

للمعلم برمهنسا يوغانندا

في حيواتٍ عديدة سمعت همستك اللطيفة قائلة: عد إلى البيت!

لكنها اضمحلت وتلاشت وسط ضوضاء المشتهيات غير المباركة.

لقد هجرتُ طوابير الرغبات المتزاحمة وسأدعوك إلى خلوات قلبي البتول.

عندما أجلس للتأمل عليك، هل لك أن تبدد الإغراءات الأرضية التي ما زالت متربصة في زوايا ذاكرتي؟

في سكينة روحي أحنّ من كل قلبي لسماع صوتك المبارك.

مزيد من أعمال المعلم يوغانندا في سويدا يوغا

ترجمة: محمود عباس مسعود

No comments:

Post a Comment