إنك ترقب عودتي
للمعلم برمهنسا يوغانندا
--------
أيها الملجأ الإلهي! إنني أسبح في بحر الحياة، تتقاذفني أنواء المحن العاتية. سواء كنت عائماً فوق أمواج الملذات أو غارقاً بين الحين والآخر في لجج الآلام أحن للإفلات من الثنائية ببلوغ شواطئك الأثيرية الفائقة. ومع كل دفعة من ابتهالاتي أدنو منك
يا ملاذي الأوحد.
لن أ كفّ عن المحاولة لأنني أعلم بأنك تتلهف لقدومي وتنتظر بشوقٍ عودتي !
مزيد من أعمال المعلم يوغانندا في سويدا يوغا
ترجمة: محمود عباس مسعود
No comments:
Post a Comment